كتب شكري المبخوت مدير معرض الكتاب أنه دعاني مرتين فلم استجب لكنه لا يرغب في الاعتراف بأن الدعوتين كانتا دون مستوى مكانتي ككاتب وكان...
كتب شكري المبخوت مدير معرض الكتاب أنه
دعاني مرتين فلم استجب
لكنه لا يرغب في الاعتراف بأن الدعوتين كانتا دون مستوى مكانتي ككاتب وكان واضحا أنه من خلال الدعوتين اهانتي والحط من قيمتي وهو يعلم ذلك جيدا
ما يدل على ذلك أنه أطلق جمهرة من التفهاء ومن الجهلة لشتمي والحط من قيمتني بأساليب يمكن محاكمة اصحابها بتهمة القذف والتشويه
معنى هذا أنه لم يعد عندنا مثقفون بل سماسرة ومافيات ثقافية تتلاعب بمصيرنا وبثقافتنا كما يحلو لها
شكري المبخوت رجل مسكون بالحسد والبغضاء
وهو رجل جاهل ومنحط اخلاقيا ولو لم يكن كذلك لما منحت اللجان التي شكلها جوائز أدبية لمدرسين في الجامعة عوض أن يمنحها للمبدعين الحقيقيبن من شعراء وروائين ونقاد
وأنا أتحدى هذا المسكين إن كان قرأ لي سطرا واحدا
فهل عادل خضر مبدع لكي يحصل على جائزة كبيرة؟؟؟
هو باحث ومدرس جامعي مثل شكري المبخوت الذي يستعمل وسائل قذرة لكي يثبت أنه كاتب والحال أنه مجرد مدرس بائس ...وروايته باغندا اثببت أنهة جاهل بفنيات الرواية وبأساليبها ....
ومجموعته القصصية "السيدة الرئيسة" كانت مثالا ساطعا للرداءة و التفاهة
وليعلم شكري المبخوت أن قصصي تحظى بنقدير جامعات كبرى
من ذلك مثلا أن جامعة ميشينغن الأمريكية وضعت واحدة من قصصي في انطولوجيا خاصة بأدباء القارة الافريقية
وكذا فعلت جامعة في ايزلندا قبل يومين فقط . وقبل ذلك فعلت جامغات كبرى في بلدان كثيرة
أما هو ففي الحضيض وسوف يظل دائما في الحضيض هو ومن معه من من يدفع لهم لشتم المثقفين والحط من قيمتهم
شكري المبخوت شرطي ثقافي يتقرب الى النهضة والى اليسار والى أحزاب أخرى لكي يكون في المشهد
ذاك هدفه
ما تبقى لا يعنيه لا من قريب ولا من بعيد.
عن الفايسبوك
ليست هناك تعليقات