لمع اسم “خديجة جنغيز” مع اختفاء الصحفي السعودي جمال خاشقجي بعد زيارته القنصلية السعودية في اسطنبول في الثاني من تشرين الأوّل الجاري. ...
لمع اسم “خديجة جنغيز” مع اختفاء الصحفي السعودي جمال خاشقجي بعد زيارته القنصلية السعودية في اسطنبول في الثاني من تشرين الأوّل الجاري.
وكانت جنغيز قد صرّحت لوسائل إعلام عربية مؤكدة أنّها كانت برفقة خاشقجي الذي ذهب إلى القنصلية بغرض الاستحصال على أوراق شخصية، ليختفي بعد ذلك.
وجنغيز هي باحثة تركية مهتمة بالشأن العماني، وقد أعدت رسالتها الماجستير بعنوان “التعايش المذهبي في عمان بعهد السلطان قابوس”.
واكبت خديجة قضية اختفاء جمال، مما دفع عائلته إلى التبرؤ منها ومطالبتها بالتوقف عن تناول قضيته. من جهته أشار نجل جمال الأكبر صلاح إلى أنّه لم يسمع باسمه “خديجة” إلا مؤخراً من خلال وسائل الإعلام.
بعد اختفاء الصحفي السعودي جمال خاشقجي كان لخديجة عدة تغريدات عبر صفحتها على موقع التواصل تويتر:
وعلقت على الانباء المتناقلة عن مقتله. وعلى حسابها على "تويتر"، قالت جنكيز: "جمال لم يقتل، ولا أصدق أنه قد قتل...!".
وشنت وسائل اعلام سعودية حملة شنيعة ضد خديجة متهمة اياها بالارتباط بقطر.
وأفاد معتصم أنّهم كعائلة لا يعرفون المدعوة “خديجة” ولا من أين جاءت، مؤكداً أنّها لا صلة لها بالعائلة وأنّها ليست خطيبة جمال من الأساس.
ليست هناك تعليقات