ترجمة: محمد عيد إبراهيم
........
يدكَ، لا تزالُ
عصبيةً، تلتوي
شرقاً وغرباً.
الجسمُ الذي فيكَ
المُصرُّ على الحياةِ
هو الصقرُ العجوزُ
الذي منه يُعتمُ العالمُ.
إن لم أكُن معكَ
حين تموتَ، فهو العَدلُ.
أمرٌ طيب.
ذلك الجزءُ منكَ
قد نظّفَ عظامي
أكثرَ من ذي قبلُ.
لكني سألقاكَ
في الصقرِ الشابِّ
الذي أراهُ
داخلَ كلٍّ منا
أنتَ وأنا، سيُرشدكَ
إلى ربِّ الظلامِ،
الذي سيهبكَ
الحنانَ
الذي تريدهُ هنا.
..................................
(*) اللوحة، للفنان المصري: عبد الهادي الجزار
عصبيةً، تلتوي
شرقاً وغرباً.
الجسمُ الذي فيكَ
المُصرُّ على الحياةِ
هو الصقرُ العجوزُ
الذي منه يُعتمُ العالمُ.
إن لم أكُن معكَ
حين تموتَ، فهو العَدلُ.
أمرٌ طيب.
ذلك الجزءُ منكَ
قد نظّفَ عظامي
أكثرَ من ذي قبلُ.
لكني سألقاكَ
في الصقرِ الشابِّ
الذي أراهُ
داخلَ كلٍّ منا
أنتَ وأنا، سيُرشدكَ
إلى ربِّ الظلامِ،
الذي سيهبكَ
الحنانَ
الذي تريدهُ هنا.
..................................
(*) اللوحة، للفنان المصري: عبد الهادي الجزار
التصنيÙ:
ثقافة