بعض من انطباعات ومشاهدات اليوم الحزين في القاع بدون تجميل:
1- لأول مرة بطلع عالقاع بيوم صيفي حار بدرجة حرارة بتلامس الاربعين وبشوف ابواب البيوت مغلقة. الناس عم تقفل بيوتها من جوا وتسأل مين؟ قبل ما بتفتح الباب.
2- في نقمة بشكل عام عند اهالي الضيعة على النازحين ومش مقتنعين بالرواية الرسمية انو الارهابيين اجوا من خارج الحدود.
3- في غضب على كل المسؤوليين اللي زاروا الضيعة وبيقولوا لو نص موكب وزيري الداخلية والدفاع كان منتشر بالقاع كان الوضع افضل بكتير.
4- في نقمة عالجيش. بعض الناس شبهوه بخبير حوادث اجا كشف عالحادث وفل.
5- شباب القوات اللي من القاع وساكنين بمناطق بعيدة تركوا اشغالهن وبيوتهن وتوجهوا عالضيعة اول ما سمعوا بخبر التفجيرات.
6- متل ما في شباب كبوا حالهن عالموت ووفروا ضحايا كتير في شباب -من دعاة نبذ السلاح او عن جبن وتخاذل -لزمت بيوتها .
7- مراسلي الصحف الاجنبية (نيويورك تايمز ولوموند) متعاطفين مع اهالي الضيعة ومع النازحين على حد سواء، بخلاف مراسلي الصحف والمحطات اللبنانية.
8- الانتحاريين بحسب روايات شهود عيان اعمارهن تحت العشرين. وفي شباب اكدوا انو وجوههن مالوفة بالنسبة للقاعيين.
وأخيرا: البطولة مش خيال لبناني ولا اختراع رحباني. #القاع
1- لأول مرة بطلع عالقاع بيوم صيفي حار بدرجة حرارة بتلامس الاربعين وبشوف ابواب البيوت مغلقة. الناس عم تقفل بيوتها من جوا وتسأل مين؟ قبل ما بتفتح الباب.
2- في نقمة بشكل عام عند اهالي الضيعة على النازحين ومش مقتنعين بالرواية الرسمية انو الارهابيين اجوا من خارج الحدود.
3- في غضب على كل المسؤوليين اللي زاروا الضيعة وبيقولوا لو نص موكب وزيري الداخلية والدفاع كان منتشر بالقاع كان الوضع افضل بكتير.
4- في نقمة عالجيش. بعض الناس شبهوه بخبير حوادث اجا كشف عالحادث وفل.
5- شباب القوات اللي من القاع وساكنين بمناطق بعيدة تركوا اشغالهن وبيوتهن وتوجهوا عالضيعة اول ما سمعوا بخبر التفجيرات.
6- متل ما في شباب كبوا حالهن عالموت ووفروا ضحايا كتير في شباب -من دعاة نبذ السلاح او عن جبن وتخاذل -لزمت بيوتها .
7- مراسلي الصحف الاجنبية (نيويورك تايمز ولوموند) متعاطفين مع اهالي الضيعة ومع النازحين على حد سواء، بخلاف مراسلي الصحف والمحطات اللبنانية.
8- الانتحاريين بحسب روايات شهود عيان اعمارهن تحت العشرين. وفي شباب اكدوا انو وجوههن مالوفة بالنسبة للقاعيين.
وأخيرا: البطولة مش خيال لبناني ولا اختراع رحباني. #القاع
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق