فايسيبوك
الواحد لازم يشير انه نا
هض حتر ما كان بس "زميل"، كانت مقالاته تطلع ع الصفحة الأولى أكتر من مرة آخرها من كم يوم. وآراؤه طبيعي تعتبر تنوع بجريدة رئيس تحريرها بيرمي ورود ع بن لادن ويدعو الآخرين لتحسس رقابن، بينما زميل آخر بيحدثنا عن مؤامرة المثليين للإطباق على العالم، وصولًا لاسهام أكاديمي اجا ليخبرنا عن مسؤولية الليبراليين السياسية فذكرلنا الموسيقار محمد عبد الوهاب ونجيب محفوظ، وواحد تاني بعد ما قضى سنين يكتب مقالات ألفين كلمة كلها لتلتة وتكرار ويقبض عليهن، راح كتب مقالة عن دستور مصر فطلع كاتب عن الدستور الغلط. الواحد ما عارف شو بدو يحصي ليحصي. بس صح. هاي جريدة واحدة من إعلام فيه مال سياسي. هاي جريدة واحدة بس والباقي كتار. مسؤوليتها مضاعفة لأنه ينظر الها كجريدة "اليسار". استيلاء اجا وسط ضيق الخيارات الاعلامية والاستقطاب اللبناني الأضيق، وما طوّل لينفضح مع الحدث السوري. جريدة بتحكيلنا عن حقوق العمال وعمالها ما عندن حقوق. (وهون تحية لعمال متلن متل غيرن ما عندن كتير خيارات، بس ما انزلقوا لاتهامات تحسس الرقاب وكان عم يحكوا من جوة). هاي جريدة كانت عم تشتغل مع البترودولار لإطلاق نسخة عربية قبل ما تتهم الكل بالبترودولار (هون نقاش كامل لحاله، بس يجب الإشارة انه التهمة الجديدة القديمة سببها بس الموقف من الحدث السوري). هاي جريدة بتهدد العالم اللي نزلوا عالأرض اذا ما اعتمدوا مقاربتهم السياسية وبتوصفهم بالعمالة لأميركا وإسرائيل عبر مقالات رئيس تحريرها. جريدة تفّهت اليسار، وعملت اليسار اللي ضدها يسار ليبرالي عميل، وحصرًا، بسبب موقفهم من الثورة السورية. والواحد بالأخير مش لازم ينسى انه هاي جريدة حطت أسماء شهود المحكمة الدولية على صفحتها الأولى قال شو لمواجهة المؤامرة ضد المقاومة. شهود عاديين ما خصن بشي، لا بتيار المستقبل ولا بالأمانة العامة ل١٤ اذار ولا بشي. هيدا اللي ح يبقى من هالجريدة بالمستقبل. اسم الشاهد.. عمله: يعمل ميكانيكي.. اسم الأم: سعاد... الخ.
عن الفايسبوك
الواحد لازم يشير انه نا
هض حتر ما كان بس "زميل"، كانت مقالاته تطلع ع الصفحة الأولى أكتر من مرة آخرها من كم يوم. وآراؤه طبيعي تعتبر تنوع بجريدة رئيس تحريرها بيرمي ورود ع بن لادن ويدعو الآخرين لتحسس رقابن، بينما زميل آخر بيحدثنا عن مؤامرة المثليين للإطباق على العالم، وصولًا لاسهام أكاديمي اجا ليخبرنا عن مسؤولية الليبراليين السياسية فذكرلنا الموسيقار محمد عبد الوهاب ونجيب محفوظ، وواحد تاني بعد ما قضى سنين يكتب مقالات ألفين كلمة كلها لتلتة وتكرار ويقبض عليهن، راح كتب مقالة عن دستور مصر فطلع كاتب عن الدستور الغلط. الواحد ما عارف شو بدو يحصي ليحصي. بس صح. هاي جريدة واحدة من إعلام فيه مال سياسي. هاي جريدة واحدة بس والباقي كتار. مسؤوليتها مضاعفة لأنه ينظر الها كجريدة "اليسار". استيلاء اجا وسط ضيق الخيارات الاعلامية والاستقطاب اللبناني الأضيق، وما طوّل لينفضح مع الحدث السوري. جريدة بتحكيلنا عن حقوق العمال وعمالها ما عندن حقوق. (وهون تحية لعمال متلن متل غيرن ما عندن كتير خيارات، بس ما انزلقوا لاتهامات تحسس الرقاب وكان عم يحكوا من جوة). هاي جريدة كانت عم تشتغل مع البترودولار لإطلاق نسخة عربية قبل ما تتهم الكل بالبترودولار (هون نقاش كامل لحاله، بس يجب الإشارة انه التهمة الجديدة القديمة سببها بس الموقف من الحدث السوري). هاي جريدة بتهدد العالم اللي نزلوا عالأرض اذا ما اعتمدوا مقاربتهم السياسية وبتوصفهم بالعمالة لأميركا وإسرائيل عبر مقالات رئيس تحريرها. جريدة تفّهت اليسار، وعملت اليسار اللي ضدها يسار ليبرالي عميل، وحصرًا، بسبب موقفهم من الثورة السورية. والواحد بالأخير مش لازم ينسى انه هاي جريدة حطت أسماء شهود المحكمة الدولية على صفحتها الأولى قال شو لمواجهة المؤامرة ضد المقاومة. شهود عاديين ما خصن بشي، لا بتيار المستقبل ولا بالأمانة العامة ل١٤ اذار ولا بشي. هيدا اللي ح يبقى من هالجريدة بالمستقبل. اسم الشاهد.. عمله: يعمل ميكانيكي.. اسم الأم: سعاد... الخ.
عن الفايسبوك