
تجذرت في قناعتي الوحيدة في اظهار الية الصراع اتجاه تحقيق العدالة الاجتماعية التي تحرك اي بوصلة كما نفسها قضية الحرية والديمقرطية ومسألة حق الشعوب في تقرير مصيرها .. تجذرت في الية انتاج الوعي المتجدد مع تجديد الوسائل المنتجة .. ليست اسرائيل وحدها تتمحور حولها شيوعيتي ويساريتي فكل الادبيات الحزبية والسياسية حددت لنا مقارعة الاحتلال اي احتلال واي ظلم كان ..
يساريتي وشيوعيتي انتقلت من الفطرة الى التحديث والبحث لاجل انتاجية بعيدا عن التكليف الموروث الذي حاربتها كل ادبيات الحزبية والثقافية العلمانية المدنية .. الان اقارن ما تعلمته من مناضلينا ومفكرينا وادبائنا وبين ما نشهده لذا قررت اعادة ما قرأته لعلي كنت اخطئ في القراءة او لم افهم ما كنت اقرأه او الذي كان يحاضر بنا كان يغشنا. في الختام، سأبقى اقرأ وابحث وافتخر بما قرأته سابقا، تلك اللبنات الاولى اهلتني في التفكير والفكر .. لا تعطيني شهادة ان كنت شيوعيا او يساريا على اساس اتفق مع هذا الحزب المذهبي الديني او ذلك التيار المستجد.. .. حاسبني في الفكر وما اوردته انفا..
(فايسبوك)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق