زيارة الكاتب الألماني غونتر غراس إلى اليمن (في ديسمبر 2002) كانت حدثاً مهماً في الثقافة العربية، وبالذات ذلك اللقاء الصاخب الذي جمعه مع ا...
زيارة الكاتب الألماني غونتر غراس إلى اليمن (في ديسمبر 2002) كانت حدثاً مهماً في الثقافة العربية، وبالذات ذلك اللقاء الصاخب الذي جمعه مع الرئيس اليمني السابق علي عبدالله صالح بحضور جمع من الأدباء الألمان والعرب.
وإذ آمل أن أحصل على فسحة، في ظل الظروف اليمنية الحالية، لأكتب عن هذا اللقاء وغيره من جوانب حياة صاحب "طبل الصفيح" الحائز على جائزة نوبل للآداب، فإنني أظن أن اليمن فقدت اليوم بوفاة هذا الكاتب العالمي الشهير أحد أصدقائها الكبار، وأبرز من وقفوا مع كتّابها وحقّهم في الحرّية بالكتابة والحياة.
• الصورة من اليمين: غونتر غراس، القاص والصحافي اليمني نبيل سيف الكميم وعلي المقري (صنعاء-ديسمبر 2002).
وإذ آمل أن أحصل على فسحة، في ظل الظروف اليمنية الحالية، لأكتب عن هذا اللقاء وغيره من جوانب حياة صاحب "طبل الصفيح" الحائز على جائزة نوبل للآداب، فإنني أظن أن اليمن فقدت اليوم بوفاة هذا الكاتب العالمي الشهير أحد أصدقائها الكبار، وأبرز من وقفوا مع كتّابها وحقّهم في الحرّية بالكتابة والحياة.
• الصورة من اليمين: غونتر غراس، القاص والصحافي اليمني نبيل سيف الكميم وعلي المقري (صنعاء-ديسمبر 2002).
ليست هناك تعليقات