يحتفي موقع الكتابة الثقافي بتجربة الروائية المصرية منصورة عز الدين، عبر ملف خاص يستكتب فيه عدداً من النقاد والمبدعين حول تجربتها الروائ...
يحتفي موقع الكتابة الثقافي
بتجربة الروائية المصرية منصورة عز الدين، عبر ملف خاص يستكتب فيه عدداً من النقاد والمبدعين حول تجربتها الروائية، كما ينشر الملف شهادة لها، وحواراً معها، ومقتطفات من جميع أعمالها.
وتكتب منصورة عز الدين في شهادة لها عن الكتابة "المكان من المتاهة إلى الفردوس!"، فيما يكتب الروائي ياسر عبد الحافظ شهادة بعنوان "الحب والكتابة"، وتكتب نادين ياسر "أطيب ماما"، كما تكتب القاصة أريج جمال "هوامش شخصية عن منصورة عز الدين"، وتكتب الناقدة الكبيرة عبلة الرويني "كاتبة الحافة"، ويكتب الناقد والشاعر شعبان يوسف "منصورة عز الدين حضور ثقافي بارز"، كما يكتب الناقد د.محمد الشحات "الأنساق الثقافية المُضْمَرة: تأمّلات نقديّة في كتابة منصورة عزّ الدين"، ويكتب الناقد د. خيري دومة "حكاية الرحلة بحثًا عن جبل الزمرد"، ويكتب الناقد والشاعر المغربي محمد المسعودي "تشكيل المتخيل الفنتاستيكي ومستوياته في "جبل الزمرد" لمنصورة عز الدين"، وتكتب الروائية ياسمين محدي "ابحث في عالمك أو في عالم آخر عن زمردتك المفقودة"، ويكتب الناقد محمد عمر جنادي "جبل الزمرد.. اللوجوس والأسطورة".
وينشر الموقع مختارات من أعمالها الإبداعية "ضوء مهتز"، و"متاهة مريم"، و"وراء الفردوس"، و"نحو الجنون"، و"جبل الزمرد"، وروايتها قيد الكتابة "طيف الصقلي"، فيما تقول في حوار أجراه معها موقع الكتابة "منصورة عز الدين: الكتابة ـ أعزكم الله ـ أولها هزل وآخرها جد".
ويكتب محمود حسني "جبل الزمرد .. تبعث غرائبية الحكي من جديد"، ويكتب إيهاب الملاح "منصورة عز الدين.. مناوشات جغرافيا الوهم"، فيما يكتب د. صلاح فضل "حفيدة شهر زاد تصعد جبل الزمرد"، وتكتب سامية أبو زيد "الاقتراب من سحر الليالي"، ويكتب فايز علام "جبل الزمرد، شهرزاد وهي تروي حكاية معاصرة"، ويكتب ممدوح رزق "أن تُحرّف حكايتك بنفسك"، ويكتب أحمد زكريا "جبل الزمرّد.. الحكاية التي أهملها الرواة"، ويكتب عمار علي حسن "منصورة عز الدين تتخيل "ليالي" أخرى"، وتكتب نضال ممدوح "جبل الزمرد.. حينما حملت النساء عبء حفظ الذاكرة الجمعية"، وتكتب عناية جابر "بين ألف ليلة وليلة وحي الزمالك ثمة جبل الزمرد"، ويكتب محمود عبد الشكور "جبل الزمرد.. الخيال ملكاً .. والحكاية بعثاً.. والذكرى خلوداً"، ويكتب شعبان يوسف "جبل الزمرد .. واكتشاف آخر لليالي"، ويكتب أحمد الفخراني "جبل الزمرد.. سيرة الغرباء الأبديين".
وعن مجموعة نحو الجنون، تكتب الروائية سامية بكري "نحو الجنون الناعم لمنصورة عز الدين"، ويكتب الروائي حسن عبد الموجود "نحو الجنون.. كيف تصنع كابوساً محكماً؟"، وتكتب د.عزة مازن "نحو الجنون وكشف طبقات النفس المتوارية"، ويكتب الكاتب العراقي لؤي حمزة عباس "نحو الجنون لمنصورة عز الدين.. مواجهة الوهم".
وعن رواية وراء الفردوس يكتب الروائي طارق إمام "الذات كـ"مسودة" سردية"، ويكتب حسين بن حمزة "وراء الفردوس كتاب عن الحياة وفاتورتها الباهظة"، فيما يكتب ناظم السيد "أساطير العائلة تعيد الابنة إلى الريف"، وتكتب شيرين أبو النجا "أهو الفردوس حقاً؟!"، ويكتب أكسل فون إرنست "رواية ''وراء الفردوس'' – أسرار عائلة على ضفاف النيل"، ويكتب د. فيصل دراج "وراء الفردوس لمنصورة عزالدين ... ما تسترجعه الذاكرة"، ويكتب يوسف رخا "من يعرف سر الفردوس؟"، ويكتب الروائي إبراهيم فرغلي "وراء الفردوس لمنصورة عزالدين: الريف والتغيرات الاجتماعية متكأ لتقنية السرد الحديثة"، وتكتب القاصة الكويتية إستبرق أحمد "وراء الفردوس .. سحر مُغر بالاكتشاف لمنصورة عزالدين"، ويكتب هشام أصلان "وراء الفردوس لمنصورة عزالدين .. حكايات طازجة"، ويكتب ناصر الظفيري "منصورة عزالدين: بهاء السرد وعنفه"، وتكتب هبة خميس "وراء الفردوس سحر الحدوتة!".، وتكتب رحاب إبراهيم "حين تصبح الكتابة وصفة طبية .. قراءة في رواية"وراء الفردوس"، ويكتب حاتم حافظ "التخفف من إرث الألم".
بتجربة الروائية المصرية منصورة عز الدين، عبر ملف خاص يستكتب فيه عدداً من النقاد والمبدعين حول تجربتها الروائية، كما ينشر الملف شهادة لها، وحواراً معها، ومقتطفات من جميع أعمالها.
وتكتب منصورة عز الدين في شهادة لها عن الكتابة "المكان من المتاهة إلى الفردوس!"، فيما يكتب الروائي ياسر عبد الحافظ شهادة بعنوان "الحب والكتابة"، وتكتب نادين ياسر "أطيب ماما"، كما تكتب القاصة أريج جمال "هوامش شخصية عن منصورة عز الدين"، وتكتب الناقدة الكبيرة عبلة الرويني "كاتبة الحافة"، ويكتب الناقد والشاعر شعبان يوسف "منصورة عز الدين حضور ثقافي بارز"، كما يكتب الناقد د.محمد الشحات "الأنساق الثقافية المُضْمَرة: تأمّلات نقديّة في كتابة منصورة عزّ الدين"، ويكتب الناقد د. خيري دومة "حكاية الرحلة بحثًا عن جبل الزمرد"، ويكتب الناقد والشاعر المغربي محمد المسعودي "تشكيل المتخيل الفنتاستيكي ومستوياته في "جبل الزمرد" لمنصورة عز الدين"، وتكتب الروائية ياسمين محدي "ابحث في عالمك أو في عالم آخر عن زمردتك المفقودة"، ويكتب الناقد محمد عمر جنادي "جبل الزمرد.. اللوجوس والأسطورة".
وينشر الموقع مختارات من أعمالها الإبداعية "ضوء مهتز"، و"متاهة مريم"، و"وراء الفردوس"، و"نحو الجنون"، و"جبل الزمرد"، وروايتها قيد الكتابة "طيف الصقلي"، فيما تقول في حوار أجراه معها موقع الكتابة "منصورة عز الدين: الكتابة ـ أعزكم الله ـ أولها هزل وآخرها جد".
ويكتب محمود حسني "جبل الزمرد .. تبعث غرائبية الحكي من جديد"، ويكتب إيهاب الملاح "منصورة عز الدين.. مناوشات جغرافيا الوهم"، فيما يكتب د. صلاح فضل "حفيدة شهر زاد تصعد جبل الزمرد"، وتكتب سامية أبو زيد "الاقتراب من سحر الليالي"، ويكتب فايز علام "جبل الزمرد، شهرزاد وهي تروي حكاية معاصرة"، ويكتب ممدوح رزق "أن تُحرّف حكايتك بنفسك"، ويكتب أحمد زكريا "جبل الزمرّد.. الحكاية التي أهملها الرواة"، ويكتب عمار علي حسن "منصورة عز الدين تتخيل "ليالي" أخرى"، وتكتب نضال ممدوح "جبل الزمرد.. حينما حملت النساء عبء حفظ الذاكرة الجمعية"، وتكتب عناية جابر "بين ألف ليلة وليلة وحي الزمالك ثمة جبل الزمرد"، ويكتب محمود عبد الشكور "جبل الزمرد.. الخيال ملكاً .. والحكاية بعثاً.. والذكرى خلوداً"، ويكتب شعبان يوسف "جبل الزمرد .. واكتشاف آخر لليالي"، ويكتب أحمد الفخراني "جبل الزمرد.. سيرة الغرباء الأبديين".
وعن مجموعة نحو الجنون، تكتب الروائية سامية بكري "نحو الجنون الناعم لمنصورة عز الدين"، ويكتب الروائي حسن عبد الموجود "نحو الجنون.. كيف تصنع كابوساً محكماً؟"، وتكتب د.عزة مازن "نحو الجنون وكشف طبقات النفس المتوارية"، ويكتب الكاتب العراقي لؤي حمزة عباس "نحو الجنون لمنصورة عز الدين.. مواجهة الوهم".
وعن رواية وراء الفردوس يكتب الروائي طارق إمام "الذات كـ"مسودة" سردية"، ويكتب حسين بن حمزة "وراء الفردوس كتاب عن الحياة وفاتورتها الباهظة"، فيما يكتب ناظم السيد "أساطير العائلة تعيد الابنة إلى الريف"، وتكتب شيرين أبو النجا "أهو الفردوس حقاً؟!"، ويكتب أكسل فون إرنست "رواية ''وراء الفردوس'' – أسرار عائلة على ضفاف النيل"، ويكتب د. فيصل دراج "وراء الفردوس لمنصورة عزالدين ... ما تسترجعه الذاكرة"، ويكتب يوسف رخا "من يعرف سر الفردوس؟"، ويكتب الروائي إبراهيم فرغلي "وراء الفردوس لمنصورة عزالدين: الريف والتغيرات الاجتماعية متكأ لتقنية السرد الحديثة"، وتكتب القاصة الكويتية إستبرق أحمد "وراء الفردوس .. سحر مُغر بالاكتشاف لمنصورة عزالدين"، ويكتب هشام أصلان "وراء الفردوس لمنصورة عزالدين .. حكايات طازجة"، ويكتب ناصر الظفيري "منصورة عزالدين: بهاء السرد وعنفه"، وتكتب هبة خميس "وراء الفردوس سحر الحدوتة!".، وتكتب رحاب إبراهيم "حين تصبح الكتابة وصفة طبية .. قراءة في رواية"وراء الفردوس"، ويكتب حاتم حافظ "التخفف من إرث الألم".
ليست هناك تعليقات