Page Nav

HIDE

Grid

GRID_STYLE

اخبار عاجلة

latest

موقع الكتابة يحتفي بتجربة الشاعر علاء خالد في موقع الكتابة

يحتفي موقع الكتابة الثقافي، بتجربة الشاعر والروائي علاء خالد ، في ملف خاص شارك فيه عدد كبير من الكتاب والمثقفين المصريين والعرب، حول تج...



يحتفي موقع الكتابة الثقافي، بتجربة الشاعر والروائي علاء خالد ، في ملف خاص شارك فيه عدد كبير من الكتاب والمثقفين المصريين والعرب، حول تجربته الشعرية والروائية، كما قدموا شهادات شخصية حوله، كما نشر الملف مختارات من جميع أعمال علاء خالد الإبداعية.

ومن أبرز الشهادات التي وردت في الملف، ما كتبه الشاعر ياسر عبد اللطيف بعنوان "عندما انسحب الشعر من الحياة، ثم عاد إليها"، وشهادة الشاعرة جيهان عمر "المشّاء"، وما كتبه الشاعر أحمد يماني بعنوان "علاء خالد 90"، أما محمد حسان فكتب "جمعتنا أمكنة"، وكتبت دينا حشمت "عن علاء والصداقة والحماس"، وكتب الشاعر  مهاب نصر "علاء خالد.. مسافة لرسالة وتحية"، وكتب هيثم الورداني "10 يونيو"، وكتب أحمد فاروق: "علاء خالد: الكاتب بامتياز!"، وكتب عبد العزيز السباعي "بورتريه لعلاء خالد.. صخب الروح"، وكتب حسب عبد الموجود "علاء خالد.. الدءوب"، وكتب أحمد عبد الجبار "علاء خالد"، وكتب شعبان يوسف "علاء خالد الآخر"، وكتبت لبنى عبد الله "بكره تروق وتحلى يا علاء"، وكتبت رحاب إبراهيم "فراديس الشِعر"، وكتبت أماني خليل "علاء خالد.. كروح خفيفة تنتقل بهدوء من مكان إلى آخر"، وكتبت إيمان السباعي "رسائل لم تصل إلى علاء خالد"، وكتب وسيم مغربي "ثلاث برقيات لا ترقى إليك"، وكتبت ياسمين أكرم عام "علاء خالد السادس ".

وأجري الموقع حواراً خاصاً مع الشاعر علاء خالد أكد فيه "بعد تجربة المرض أشعر بأن جزءاً من جسمي لم يعد لي"، وفي حوار آخر كتبه محمد خالد أكد أن الكتابة رحلة عذبة نحو سلام شامل، وقدم علاء خالد شهادة خاصة للموقع بعنوان " شهادتان حول الشعر بينهما سبع سنوات"، ونشر الملف معرضاً لصور الشاعر بكاميرا سلوى رشاد.

وقدم الملف عدداً من الدراسات النقدية حول تجربة الشاعر، أبرزها  شجن الذكريات وبلاغة الرواية في "ألم خفيف كريشة طائر.."  لعلاء خالد، للناقد المغربي د. محمد المسعودي، و ألم خفيف" لعلاء خالد: تاريخ جارح.. وأوطان هشة، للشاعر مهاب نصر، علاء خالد يدافع عن ألم خفيف كريشة طائر تنتقل بهدوء من مكان لآخر للناقد سامح سامي، وألم خفيف كريشة طائر.. سؤال المتعة المعلق بلا جواب للروائي محمد عبد النبي، وعلاء خالد.. هل من مزيد للسيناريست بلال فضل،  والذين مروا من هنا ولم نرهم للروائية ياسمين مجدي.

كما يكتب الشاعر شريف رزق عن آليَّاتُ الفعل الشِّعريِّ في تجربة علاء خالد الشِّعريَّةِ، ويكتب محمد عمر جنادي "علاء خالد..  جوفك يمتلئ بالخلود"، ويكتب قاسم حداد "تعالوا نغبط علاء خالد"، ويكتب محمد شعير "علاء خالد: في مديح الهامش"،  ويكتب أحمد الفخراني "فراديس علاء خالد"، ويكتب سمير فريد "عندما امتزج دم الكاتب مع دماء جمهوره من القراء"، ويكتب أحمد عبد الجبار " علاء خالد: الانتماء الرحب إلي الحياة"، ويكتب يوسف رخا "الكتابة تحت النوعية"، كما يكتب إبراهيم فرغلي "كرسيان متقابلان.. شعرية البحث عن الآخر"، ويكتب عبد الرحيم يوسف "نصوص تقابل الحياة"، ويكتب شريف رزق "بلاغَةُ الحيَاةِ المعِيشَةِ في ديوانِ: كُرسيَّان مُتقابِلانِ "، لعلاء خالد، ويكتب عبد الحكم سليمان "النسيان وحب الحياة"، كما يكتب عبد الله السفر "على ضفاف نص 9 شارع قرداحي لعلاء خالد"، كما تكتب فاطمة عبد السلام "طرف غائب"، ويكتب أكرم قطريب "علاء خالد في سيرة الجغرافيا"، ويكتب علاء الديب "وجوه سكندرية.. ضد ما يحدث"، وتكتب د.عزة مازن "الفردوس المفقود في وجوه سكندرية"، كما يكتب عبد الحكم سليمان "علاء خالد في ديوانه "تصبحين على خير".. مرثية هادئة"، ويكتب عادل إبراهيم "تصبحين على خير .. التقاط الشاعرية من الموت!"، ويكتب ممدوح رزق "الاكتشاف المبكر للموت".

 



لقراءة الملف

http://alketaba.com/index.php/2013-10-30-09-54-39/item/2715-alaa95.html#.U4mV83J_vec

ليست هناك تعليقات